ماهي القيمة التقديرية للثروة المعدنية في المملكة بعد ارتفاعها بنسبة 90% مقارنة بعام 2016
ماهي القيمة التقديرية للثروة المعدنية
ماهي القيمة التقديرية للثروة المعدنية في المملكة بعد ارتفاعها بنسبة 90% مقارنة بعام 2016؟
5 تريليون ريال
9.3 تريليون ريال
8.5 تريليون ريال
7 تريليون ريال

تتميز مسابقة "يزيد الراجحي" بسهولة المشاركة ومتعتها، حل سؤال لليوم التاسع عشر من المسابقة. حيث يمكن للجميع الانضمام إليها من خلال خطوات بسيطة عبر منصة سناب شات. كل ما عليك فعله هو متابعة حساب يزيد الراجحي على سناب شات والإجابة على السؤال اليومي بشكل صحيح. حيث تستمر مسابقة "يزيد الراجحي" على مدار شهر كامل، مما يعني المزيد من الفرص للفوز والجوائز. ويتم طرح أسئلة متنوعة في مختلف المجالات، مما يضيف عنصر التشويق والإثارة للمسابقة ويجعلها تجربة ثقافية ممتعة.
ماهي القيمة التقديرية للثروة المعدنية في المملكة بعد ارتفاعها بنسبة 90% مقارنة بعام 2016
الجواب الصحيح هو:
9.3 تريليون ريال
حيث تشير التقديرات الحديثة إلى أن قيمة الثروة المعدنية في المملكة العربية السعودية قد ارتفعت إلى 9.375 تريليون ريال سعودي. حيث ويُمثل هذا الرقم زيادة بنسبة 90% عن التقديرات السابقة لعام 2016، والتي كانت 5 تريليون ريال سعودي.
وتعود هذه الزيادة القوية إلى عدة عوامل، تشمل:
اكتشافات جديدة: تم العثور على كميات إضافية من المعادن النادرة والثمينة، مثل العناصر الأرضية النادرة والمعادن الانتقالية.
زيادة احتياطيات المعادن: شهدت رواسب معادن أساسية أخرى مثل الفوسفات والنحاس والزنك والذهب زيادات كبيرة.
إعادة تقييم الأسعار: تم تحديث تقديرات القيمة السوقية للمعادن، مما أدى إلى ارتفاع إجمالي قيمة الثروة المعدنية.
وتُعزى هذه النتائج الإيجابية إلى الجهود المكثفة التي بذلتها المملكة العربية السعودية في السنوات الأخيرة في مجالات:
الاستكشاف: تم تكثيف عمليات الاستكشاف الجيولوجي والتعديني، مما أدى إلى اكتشافات جديدة وتحديد مواقع واعدة.
التراخيص: شهدت إصدارات تراخيص الاستكشاف عن المعادن تضاعفًا خلال السنوات الثلاث الماضية، مما أدى إلى جذب المزيد من الاستثمارات في هذا القطاع.
الاستثمار: ارتفع حجم الإنفاق على الاستكشاف المعدني بشكل كبير، من 70 إلى 180 ريال سعودي لكل كيلومتر مربع.
وتساهم هذه العوامل مجتمعةً في ترسيخ مكانة المملكة العربية السعودية كوجهة رئيسية للاستثمار في مجال التعدين، وتعزيز دورها في تلبية الطلب العالمي المتزايد على المعادن.